THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR قوة المرأة الجدي

The Single Best Strategy To Use For قوة المرأة الجدي

The Single Best Strategy To Use For قوة المرأة الجدي

Blog Article

فيما يلي أبرز المتحولين إلى الإسلام من النساء من المجتمعات العربية والغربية:

وقد أكد النبي محمد ﷺعلى هذا الحق، فجاءت النصوص النبوية الشريفة لتبين ذلك ومنها قول النبي ﷺ: «لا تنكح الأيم حتى تستأمر ، ولا تنكح البكر حتى تستأذن»، قالوا : يا رسول الله وكيف إذنها ؟ قال : «أن تسكت». والأيم هي المرأة التي سبق لها الزواج (أي فارقت زوجها بموت أو طلاق) أما البكر فهي من لم يسبق لها الزواج.

كما أنها قادرة على القيام بجميع المهام المطلوبة منها دون تذمر أو اتكالية على الآخرين، ويُمكنها اتخاذ القرارات في الوقت المناسب، وإدارة أمورها بنفسها.

وكانت عائشة زوجة النبي محمد ﷺ إحدى أكثر النساء علمًا وبلغت في ذلك منزلة عظيمة في عهد النبي ﷺ، فكانت تراجع الصحابة وتستدرك عليهم، وقد جمع لها السيوطي استدراكاتها في كتاب أسماه «الإجابة لإيراد ما استدركته عائشة على الصحابة» الذي أصبح مرجعًا في أحكام الشرع.

– لا تسمح لأي شخص بالتلاعب بها، وهي تعرف قيمتها ولا تؤمن بالسكوت عن الحق.

تتسم المرأة صاحبة الشخصية القوية بالطاقة الإيجابية والروح المرحة التي تغمر بها من حولها، حيثُ تسعى هذه الشخصية جاهدة لتذوق السعادة من خلال الحب والدعابة ونشر الخير بين البشر.[٥]

ومن هذه العائلة المؤمنة، برزت سمية، السيدة الطاعنة في العمر، التي تواجه الأذى بقوة وصلابة، فيشتمها أبو جهل، ويطعنها بحربته، فكانت أول شهيدة في الإسلام. ولكن لماذا تجد هذه العائلة هذا العذاب الأليم، حتى يطيش صواب أبو جهل، فيشتم امرأة عجوز، ثم يقتلها؟ لأن سمية وابنها عمار، كانا من السابقين إلى إعلان إسلامهم، فقد ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء، أن أول من أظهر إسلامه سبعة: رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر، وعمار، وأمه سمية، وبلال، وصهيب، والمقداد.

يوجد عدد من النصائح يمكن باتباعها أن تتمتَّع المرأة بقوة الشخصية، ومن أهمها:

تعلموا احترام الأنثى ليست ناقصة ليكملها رجل وليست عورة ليسترها رجل هي من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الآخر.

تُفضِّل المرأة القوية أن تكون مُستقلة تعتمد على نفسها، وترفض الاتكال على أحد حتى وإن كان من أهلها، ويصعب عليها أن تسمح للآخرين بمساعدتها، لدرجة أنَّها قد تتحمَّل فوق طاقتها أحياناً!

تستطيع المرأة تطوير جوانب مُتعددة من شخصيتها وجعلها شخصية قوية عبر التطّور والعمل الدؤوب والصعود على درجات سُلّم القيادة درجة درجة دون الخوف من التعثر، وتحدي الصعاب دون ضعف أو هوان، جنباً إلى جنب في اتخاذ الصدق طريقاً للنجاح والوصول إلى أعلى المراتب،[١] وحريّ بالمرأة صاحبة الشخصية القوية أن تكون إمرأة صبورة في جني ثمار أهدافها خطوة بخطوة دون العجلة في الحصول على نتيجة فورية، حيثُ يجب التركيز على تطوير الشخصية من خلال التدرّب على صفات المرأة القوية لتُصبح الصفة المُكتسبة ملاصقة للمرأة ثمّ الإنتقال للتمكّن من الصفة الأخرى، مع الأخذ بعين الإعتبار التوقيت الزمني اللازم لإكتساب كلّ صفة قبل الانتقال إلى مستوى آخر جديد من التدريب للوصول إلى الشخصية القوية، مع التنويه بأنّ التغييرات التي قد تكون صغيرة وغير مؤثرة بشكل كبير على الشخصية في الوقت الحالي ستكون ذات أثر كبير خلال المُستقبل.[٢]

والمرأة مكلفة مع الرجل في النهوض بمهمة الاستخلاف في الأرض، يقول الله هنا في القرآن:

ذكر ابن كثير في البداية والنهاية، أن الهجرة الأولى كانت إلى الحبشة في رجب سنة خمس من البعثة، وكان عدد المهاجرين أحد عشر رجلا وأربع نسوة، وقيل: وامرأتان، وقيل: كانوا اثني عشر رجلا وقيل: عشرة، كما في فتح الباري شرح صحيح البخاري.

وقد جاءت العديد من آيات القرآن لتأكد على مبدأ تكريم الإنسان والمساواة بين الجنسين يقول الله في سورة الإسراء:

Report this page